عندما دخلت سوريا سبعينات القرن الماضي، كان حافظ الأسد يضع اللمسات الأخيرة على انقلابه، بعد أن استولى على السلطة ليرسي حكمه لاحقًا عبر القمع الدموي واستخدام القوة العسكرية بلا رحمة والتنكيل بأي صوت معا ...